قضاء ثماني ساعات في المكتب، حتى وإن لم يكن هناك ما يتعين إنجازه. كثير من الموظفين يفقدون حماستهم بسبب ذلك، لذا هناك بعض الشركات التي تتوخى المرونة في أوقات الدوام. وهذا الأمر ليس لدى الشركات الناشئة أو شركات تقنيات المعلومات، بل إن أرباب العمل في القطاعات التقليدية أصبحوا أكثر إبداعاً.